يواجه ريال مدريد المتصدر امتحاناً صعباً عندما يحل على خيتافي التاسع في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني، في حين يستقبل برشلونة حامل اللقب في الأعوام الثلاثة الأخيرة ريال سوسيييداد غداً السبت.
ويدير البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب ريال مدريد حملة الدوري المحلي بنجاح، إذ نجح حتى الآن بالابتعاد بفارق سبع نقاط عن برشلونة الذي يعاني لاعبوه من التعب نظراً لكثرة مشاركاته المحلية والأوروبية والعالمية.
ورغم أن خيتافي الواقع ملعبه جنوب العاصمة مدريد يحتل المركز التاسع في الترتيب، إلا أنه يبتعد بفارق أربع نقاط فقط عن المركز الرابع المؤهل إلى دوري الأبطال، ولم يتعرض للخسارة في مبارياته الست الأخيرة في الدوري.
كما يتميز بأنه الفريق الوحيد الذي هزم برشلونة هذا الموسم (1-0) في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وبالتالي أحد الأسباب المباشرة في تفسير الفارق الكبير الذي بدأ يصنعه ريال أمام غريمه الكاتالوني.
ومنذ خسارته المذلة على أرضه (1-3) في الكلاسيكو في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، حقق ريال خمسة انتصارات متتالية في الليغا.
ويبرز في التشكيلة البيضاء في الآونة الأخيرة لاعب الوسط الألماني مسعود أوزيل، الذي قال: "الفارق قد يكون كبيراً مع برشلونة، لكن إذا وقعنا في الفخ مرتين يمكنهم اللحاق بنا".
واعتبر مدرب خيتافي لويس غارسيا أن اوزيل هو أخطر لاعبي ريال راهناً: "أعتقد أنه كان رائعاً في المباريات الأخيرة، والآن نرى أوزيل الحقيقي الذي سمعنا عنه من قبل، آمل أن يحقق مباراة سيئة السبت لكني أعتقد أنه يملك مستقبلاً باهراً مع فريقه".
ويعاني خيتافي من إصابة المدافع رافايل لوبيز وإيقاف المدافع البرت لوبو والمهاجم داني غويزا، ويحوم الشك حول مشاركة لاعب الوسط "ميتشل"، كما سيغيب بدرو ليون المعار من ريال بالذات.
وفي الطرف المقابل، تبدو تشكيلة مورينيو مكتملة باستثناء لاعب الوسط تشابي ألونسو العائد من الإصابة، والذي قد يحل محله استيبان غرانيرو لاعب وسط خيتافي السابق.
........................................................... اما برشلونة
وبعد عودته من فالنسيا بتعادل إيجابي (1-1) في ذهاب نصف نهائي مسابقة الكأس التي جرّد ريال من لقبها، وحيث أهدر الارجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم في السنوات الثلاث الأخيرة ركلة جزاء، يواجه برشلونة على ملعبه "كامب نو" ريال سوسييداد الذي سحق سبورتينغ خيخون (5-1) الأحد الماضي.
وكان برشلونة أهدر في مباراة الذهاب نقطتين أمام سوسييداد بعد تعادلهما (2-2)، رغم تقدم برشلونة في الشوط الأول (2-0).
..................................................................
اما فالنسيا ويشهد يوم الأحد مباراة قوية بين فالنسيا الثالث ومضيفه أتلتيكو مدريد السابع الذي تحسّن كثيراً منذ قدوم المدرب اللأرجنتيني دييغو سيميوني ففاز في مبارياته الثلاث الأخيرة.
وفي باقي المباريات، يلعب السبت ريال مايوركا مع ريال بيتيس، وأتلتيك بلباو مع إسبانيول وليفانتي مع راسينغ سانتاندر، والأحد سبورتينغ خيخون مع أوساسونا، وإشبيلية مع فياريال، وريال سرقسطة مع رايو فاليكانو، والاثنين غرناطة مع ملقة.
ويدير البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب ريال مدريد حملة الدوري المحلي بنجاح، إذ نجح حتى الآن بالابتعاد بفارق سبع نقاط عن برشلونة الذي يعاني لاعبوه من التعب نظراً لكثرة مشاركاته المحلية والأوروبية والعالمية.
ورغم أن خيتافي الواقع ملعبه جنوب العاصمة مدريد يحتل المركز التاسع في الترتيب، إلا أنه يبتعد بفارق أربع نقاط فقط عن المركز الرابع المؤهل إلى دوري الأبطال، ولم يتعرض للخسارة في مبارياته الست الأخيرة في الدوري.
كما يتميز بأنه الفريق الوحيد الذي هزم برشلونة هذا الموسم (1-0) في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وبالتالي أحد الأسباب المباشرة في تفسير الفارق الكبير الذي بدأ يصنعه ريال أمام غريمه الكاتالوني.
ومنذ خسارته المذلة على أرضه (1-3) في الكلاسيكو في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، حقق ريال خمسة انتصارات متتالية في الليغا.
ويبرز في التشكيلة البيضاء في الآونة الأخيرة لاعب الوسط الألماني مسعود أوزيل، الذي قال: "الفارق قد يكون كبيراً مع برشلونة، لكن إذا وقعنا في الفخ مرتين يمكنهم اللحاق بنا".
واعتبر مدرب خيتافي لويس غارسيا أن اوزيل هو أخطر لاعبي ريال راهناً: "أعتقد أنه كان رائعاً في المباريات الأخيرة، والآن نرى أوزيل الحقيقي الذي سمعنا عنه من قبل، آمل أن يحقق مباراة سيئة السبت لكني أعتقد أنه يملك مستقبلاً باهراً مع فريقه".
ويعاني خيتافي من إصابة المدافع رافايل لوبيز وإيقاف المدافع البرت لوبو والمهاجم داني غويزا، ويحوم الشك حول مشاركة لاعب الوسط "ميتشل"، كما سيغيب بدرو ليون المعار من ريال بالذات.
وفي الطرف المقابل، تبدو تشكيلة مورينيو مكتملة باستثناء لاعب الوسط تشابي ألونسو العائد من الإصابة، والذي قد يحل محله استيبان غرانيرو لاعب وسط خيتافي السابق.
........................................................... اما برشلونة
وبعد عودته من فالنسيا بتعادل إيجابي (1-1) في ذهاب نصف نهائي مسابقة الكأس التي جرّد ريال من لقبها، وحيث أهدر الارجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم في السنوات الثلاث الأخيرة ركلة جزاء، يواجه برشلونة على ملعبه "كامب نو" ريال سوسييداد الذي سحق سبورتينغ خيخون (5-1) الأحد الماضي.
وكان برشلونة أهدر في مباراة الذهاب نقطتين أمام سوسييداد بعد تعادلهما (2-2)، رغم تقدم برشلونة في الشوط الأول (2-0).
..................................................................
اما فالنسيا ويشهد يوم الأحد مباراة قوية بين فالنسيا الثالث ومضيفه أتلتيكو مدريد السابع الذي تحسّن كثيراً منذ قدوم المدرب اللأرجنتيني دييغو سيميوني ففاز في مبارياته الثلاث الأخيرة.
وفي باقي المباريات، يلعب السبت ريال مايوركا مع ريال بيتيس، وأتلتيك بلباو مع إسبانيول وليفانتي مع راسينغ سانتاندر، والأحد سبورتينغ خيخون مع أوساسونا، وإشبيلية مع فياريال، وريال سرقسطة مع رايو فاليكانو، والاثنين غرناطة مع ملقة.