المنتخب الاوليمبي يلقى هزيمة ثقيلة ودية امام نظيره الاسباني
حقق منتخب اسبانيا الاوليمبى فوزا كبيرا على مظيره المصرى بنتيجة 3/1 فى المباراة التى اقيمت بينهما مساء اليوم الثلاثاء .
بدأ المنتخب اللقاء بتشكيل يضم علي لطفي في حراسة
المرمى وأمامه حسام حسن وأحمد حجازي ومحمود علاء وإسلام رمضان وفي الوسط
عمرو السولية وصالح جمعة وشهاب أحمد وأحمد شكري وأمامهم أحمد شرويدة الذي
لعب خلف رأس الحربة مروان محسن.
بدأ اللقاء حذرا من جانب الفريقين خاصة المنتخب
الأوليمبي ويبادر الأسبان بهجمة سريعه يتقدم "هيريرا" وينقذ من أمامه أحمد
حجازي إلى ركنية ومن نفس الركنية ينقذ الحارس علي لطفي.
اعتمدت اسبانيا على التمرير القصير والسريع وتميز
لاعبو الوسط والدفاع المصري بالمعاونة وشكل الوسط خط دفاع أول في مساندة
رباعي الدفاع وامتصاص الطموح والسرعة الأسبانية من خلال تضييق المساحات
والرقابة الصارمة رغم المحاولات من الداهية دييجو كابل المراوغ ومصدر
الإزعاج مقارنة برأس الحربة أوسكار ماركوس.
واستمرت السيطرة الأسبانية دون فاعلية حقيقية على
مرمى لطفي باستثناء تسديدة من هيريرا ضعيفة بجوار القائم والثانية الأخطر
من عرضية من مارتن مونتويا تخطت لطفي وأبعدها الظهير الأيمن حسام حسام من
حلق المرمى إلى الركنية.
وعاب المنتخب المصري الخوف من مباغتة والضغط على
المنافس وجاءت المحاولات الهجومية المصرية مجرد عرضيات نادرة أبعدها الدفاع
الأسباني بسهولة.
لاحت فرصة للتهديف لمنتخبنا في الدقيقة 32 حيث استلم شكري الكرة داخل المنطقة بالقرب من خط التماس ويسدد بيسراه قوية بجوار القائم.
ومع الدقيقة 38 أحرز مروان محسن هدف المنتخب الأوليمبى من ضربة رأس بعد عرضية شهاب الدين أحمد من الجبهة اليسرى.
وبهذا الهدف كسر الفراعنة نحس 49 عاماً حيث يعتبر
الأول فى شباك المنتخب الاسبانى منذ عام 1963 عندما أحرز حسن الشاذلي نجم
الترسانة السابق هدف الفريق في الخسارة بنتيجة 1-2 ضمن بطولة البحر الأبيض
المتوسط.
حقق منتخب اسبانيا الاوليمبى فوزا كبيرا على مظيره المصرى بنتيجة 3/1 فى المباراة التى اقيمت بينهما مساء اليوم الثلاثاء .
بدأ المنتخب اللقاء بتشكيل يضم علي لطفي في حراسة
المرمى وأمامه حسام حسن وأحمد حجازي ومحمود علاء وإسلام رمضان وفي الوسط
عمرو السولية وصالح جمعة وشهاب أحمد وأحمد شكري وأمامهم أحمد شرويدة الذي
لعب خلف رأس الحربة مروان محسن.
بدأ اللقاء حذرا من جانب الفريقين خاصة المنتخب
الأوليمبي ويبادر الأسبان بهجمة سريعه يتقدم "هيريرا" وينقذ من أمامه أحمد
حجازي إلى ركنية ومن نفس الركنية ينقذ الحارس علي لطفي.
اعتمدت اسبانيا على التمرير القصير والسريع وتميز
لاعبو الوسط والدفاع المصري بالمعاونة وشكل الوسط خط دفاع أول في مساندة
رباعي الدفاع وامتصاص الطموح والسرعة الأسبانية من خلال تضييق المساحات
والرقابة الصارمة رغم المحاولات من الداهية دييجو كابل المراوغ ومصدر
الإزعاج مقارنة برأس الحربة أوسكار ماركوس.
واستمرت السيطرة الأسبانية دون فاعلية حقيقية على
مرمى لطفي باستثناء تسديدة من هيريرا ضعيفة بجوار القائم والثانية الأخطر
من عرضية من مارتن مونتويا تخطت لطفي وأبعدها الظهير الأيمن حسام حسام من
حلق المرمى إلى الركنية.
وعاب المنتخب المصري الخوف من مباغتة والضغط على
المنافس وجاءت المحاولات الهجومية المصرية مجرد عرضيات نادرة أبعدها الدفاع
الأسباني بسهولة.
لاحت فرصة للتهديف لمنتخبنا في الدقيقة 32 حيث استلم شكري الكرة داخل المنطقة بالقرب من خط التماس ويسدد بيسراه قوية بجوار القائم.
ومع الدقيقة 38 أحرز مروان محسن هدف المنتخب الأوليمبى من ضربة رأس بعد عرضية شهاب الدين أحمد من الجبهة اليسرى.
وبهذا الهدف كسر الفراعنة نحس 49 عاماً حيث يعتبر
الأول فى شباك المنتخب الاسبانى منذ عام 1963 عندما أحرز حسن الشاذلي نجم
الترسانة السابق هدف الفريق في الخسارة بنتيجة 1-2 ضمن بطولة البحر الأبيض
المتوسط.