أنيستا و أثره الكبير في برشلونة
طوال
79 يوماً لم يتمكن فريق بيب غوارديولا من ملامسة لقبه القديم "فريق
الخمسات" ، فمنذ الفوز على نومانسيا 5-0 في 3 ديسمبر / كانون الأول ، لم
يشهد الكامب نو فوزاً للفريق الكتلوني بخمسة أهداف أو أكثر باستثناء الفوز
على هوسبيتاليت 9-0 في الكأس ، و برباعية ميسي الأخيرة تمكن من إعادة
الفريق لسكة الانتصارات بعد خسارته لـ 5 نقاط في بمبلونا و فياريال.
طوال
79 يوماً لم يتمكن فريق بيب غوارديولا من ملامسة لقبه القديم "فريق
الخمسات" ، فمنذ الفوز على نومانسيا 5-0 في 3 ديسمبر / كانون الأول ، لم
يشهد الكامب نو فوزاً للفريق الكتلوني بخمسة أهداف أو أكثر باستثناء الفوز
على هوسبيتاليت 9-0 في الكأس ، و برباعية ميسي الأخيرة تمكن من إعادة
الفريق لسكة الانتصارات بعد خسارته لـ 5 نقاط في بمبلونا و فياريال.
أندريس إنيستا لم يلعب 5 من
المباريات الـ 7 التي لعبها خارج ميدانه و أما المباراتين اللتين لعبهما
كانت نتائج برشلونة فيهما كالآتي : 2-2 في فالنسيا و 1-0 على مضيفه خيتافي
، و أما في مباراة الأنويتا (2-2) فقد تم اشراكه في آخر 11 دقيقة و لم
يكن قادراً على فعل شيء في المباراة ويلخص السابق الوزن الذي لا يمكن
إنكاره لإنييستا في برشلونة.
المباريات الـ 7 التي لعبها خارج ميدانه و أما المباراتين اللتين لعبهما
كانت نتائج برشلونة فيهما كالآتي : 2-2 في فالنسيا و 1-0 على مضيفه خيتافي
، و أما في مباراة الأنويتا (2-2) فقد تم اشراكه في آخر 11 دقيقة و لم
يكن قادراً على فعل شيء في المباراة ويلخص السابق الوزن الذي لا يمكن
إنكاره لإنييستا في برشلونة.
منذ أن خسر الفريق 0-2 ضد هيركوليس
،فإن برشلونة بوجود إنيستا لم يهزم لمدة 46 يوماً ، وهو أقل بأربعة أيام
فقط عن الرقم القياسي في البطولة ، و الذي حققه إميليو بوتراغينيو عام 1989
، فمنذ خسارة برشلونة مع نومانسيا 1-0 في عام 2008 و 2-1 وعلى الكالديرون ،
لم يُهزم أنيستا في 103 مباراة في الدوري مع بيب ، و أيضاً حقق ما مجموعه
44 مباراة متتالية من دون خسارة.
،فإن برشلونة بوجود إنيستا لم يهزم لمدة 46 يوماً ، وهو أقل بأربعة أيام
فقط عن الرقم القياسي في البطولة ، و الذي حققه إميليو بوتراغينيو عام 1989
، فمنذ خسارة برشلونة مع نومانسيا 1-0 في عام 2008 و 2-1 وعلى الكالديرون ،
لم يُهزم أنيستا في 103 مباراة في الدوري مع بيب ، و أيضاً حقق ما مجموعه
44 مباراة متتالية من دون خسارة.
أنيستا بقدرته الكبيرة على
تغييرالسرعة ، أعاد لبرشلونة جوهر أدائه من السيطرة والهجوم الناجع و الذي
حرر ميسي بشكل واضح ،و هو متلهف لكرة القدم بعد ثلاث اصابات عضلية هذا
الموسم ، فعندما يكون بجانب شافي و ميسي فإن مثلث الرعب لبرشلونة يعود من
جديد لتألقه ، والذي من شأنه أن يضاعف خيارات برشلونة دوري أبطال أوروبا و
الدوري.
تغييرالسرعة ، أعاد لبرشلونة جوهر أدائه من السيطرة والهجوم الناجع و الذي
حرر ميسي بشكل واضح ،و هو متلهف لكرة القدم بعد ثلاث اصابات عضلية هذا
الموسم ، فعندما يكون بجانب شافي و ميسي فإن مثلث الرعب لبرشلونة يعود من
جديد لتألقه ، والذي من شأنه أن يضاعف خيارات برشلونة دوري أبطال أوروبا و
الدوري.