فاجأ ايكر كاسياس قائد ريال مدريد وزميلة سيرجو راموس مدافع الفريق والقائد الثانى للملكى، مدرب الفريق البرتغالى جوزيه مورينيو بأحضار كعكة فى التدريبات اليوم للاحتفال بعيد ميلاده الـ49.
وكان كل لاعبى الريال فى ارضية ملعب التدريب عدا كاسياس وراموس اللذان ظهرا متأخرين ومعهما كعكة وبدأ الجميع فى التصفيق الحاد والغناء لمورينيو " عيد ميلاد سعيد ".
مورينيو من مواليد 26 يناير 1963 فى مدينة سيتوبال البرتغالية، بدأ تاريخة التدرينى كمدرب محترف عام 200 مع بنفيكا البرتغالى وسريعا ما انتقل الى بورتو ليحقق معه الدورى مرتين والكاس وكاس الاتحاد الاوروبى، ودورى الابطال الاوروبى، لينتقل بعدها الى تشيلسى الانجليزى ويحقق لقب البريميرليج مرتين، ويطير بعدها الى الانتر ميلان ويحقق لقب الكالتشيو الايطالى ودورى الابطال الاوروبى، وينتهى به المطاف فى ريال مدريد منذ موسمين ولكنه لم يحقق سوى لقب كاس ملك اسبانيا الموسم الماضى.
وافاد الموقع الرسمى لريال مدريد ان اجواء الاحتفال بعيد ميلاد مورينيو كانت مبهجة وسط تصفيق حار من اللاعبين وعلامة السعادة كانت على وجوه الجميع خاصة بعد الاداء الجيد الذى قدمه الريال امام برشلونة فى الكلاسيكو بألامس حيث قدم المرينجى مباراة قوية امام البارسا وتعادل الفريقين بهدفين لكل فريق وبل وكان الريل قريبا من تحقيق الانتصار.
تحياتي
( الكترا )
وكان كل لاعبى الريال فى ارضية ملعب التدريب عدا كاسياس وراموس اللذان ظهرا متأخرين ومعهما كعكة وبدأ الجميع فى التصفيق الحاد والغناء لمورينيو " عيد ميلاد سعيد ".
مورينيو من مواليد 26 يناير 1963 فى مدينة سيتوبال البرتغالية، بدأ تاريخة التدرينى كمدرب محترف عام 200 مع بنفيكا البرتغالى وسريعا ما انتقل الى بورتو ليحقق معه الدورى مرتين والكاس وكاس الاتحاد الاوروبى، ودورى الابطال الاوروبى، لينتقل بعدها الى تشيلسى الانجليزى ويحقق لقب البريميرليج مرتين، ويطير بعدها الى الانتر ميلان ويحقق لقب الكالتشيو الايطالى ودورى الابطال الاوروبى، وينتهى به المطاف فى ريال مدريد منذ موسمين ولكنه لم يحقق سوى لقب كاس ملك اسبانيا الموسم الماضى.
وافاد الموقع الرسمى لريال مدريد ان اجواء الاحتفال بعيد ميلاد مورينيو كانت مبهجة وسط تصفيق حار من اللاعبين وعلامة السعادة كانت على وجوه الجميع خاصة بعد الاداء الجيد الذى قدمه الريال امام برشلونة فى الكلاسيكو بألامس حيث قدم المرينجى مباراة قوية امام البارسا وتعادل الفريقين بهدفين لكل فريق وبل وكان الريل قريبا من تحقيق الانتصار.
تحياتي
( الكترا )