القاهرة- خاص (يوروسبورت عربية)
يبدو أن قدم التوأمان الشهيران بدأت تنزلق في تحقيقات مذبحة الأربعاء الأسود، بعدما فتحت دعوى بلاغ بشكل رسمي ملف التحقيق في واقعة ربما تؤدي إلى كشف ملابسات غامضة.
ورغم أن التوأمان أعلنا استقالتهما من النادي المصري مباشرة بعد الأحداث، إلا أن ذلك لم يشفع لهما عند جماهير الأهلي والإعلام المساند للقلعة الحمراء.
ووفقا لخبر جديد أمر النائب المصري العام بالتحقيق في البلاغ المقدم من مواطن يدعى علي خلف يتهم فيه التوأم حسام وشقيقه إبراهيم حسن بالمعرفة المسبقة لما سيحدث في ستاد بورسعيد عقب انتهاء لقاء المصري والأهلي ضمن الدوري المصري لكرة القدم والذي نتج عنه مجزرة تاريخية خلفت 74 قتيلا ومئات الجرحى.
وأفادت تقارير إعلامية أنه تم إحالة البلاغ رقم 397 العام 2012 للنائب العام ومباشرة التحقيق فيما أعلنه مقدم البلاغ ان المدير الفني للنادي المصري تلقى اتصالا بين شوطي اللقاء وكان الحديث بشكل غير مفهوم مفاده أن عقب انتهاء المباراة ستكون هناك كارثة وهو ما دفع حسام حسن للصراخ والمطالبة بعدم الحديث عن هذا الأمر مطلقا (على حسب رواية مقدم البلاغ).
وأضاف مقدم البلاغ انه تعرض للسرقة من قبل بعض "البلطجية" أثناء مغادرته بورسعيد عقب تلك الأحداث .
يبدو أن قدم التوأمان الشهيران بدأت تنزلق في تحقيقات مذبحة الأربعاء الأسود، بعدما فتحت دعوى بلاغ بشكل رسمي ملف التحقيق في واقعة ربما تؤدي إلى كشف ملابسات غامضة.
ورغم أن التوأمان أعلنا استقالتهما من النادي المصري مباشرة بعد الأحداث، إلا أن ذلك لم يشفع لهما عند جماهير الأهلي والإعلام المساند للقلعة الحمراء.
ووفقا لخبر جديد أمر النائب المصري العام بالتحقيق في البلاغ المقدم من مواطن يدعى علي خلف يتهم فيه التوأم حسام وشقيقه إبراهيم حسن بالمعرفة المسبقة لما سيحدث في ستاد بورسعيد عقب انتهاء لقاء المصري والأهلي ضمن الدوري المصري لكرة القدم والذي نتج عنه مجزرة تاريخية خلفت 74 قتيلا ومئات الجرحى.
وأفادت تقارير إعلامية أنه تم إحالة البلاغ رقم 397 العام 2012 للنائب العام ومباشرة التحقيق فيما أعلنه مقدم البلاغ ان المدير الفني للنادي المصري تلقى اتصالا بين شوطي اللقاء وكان الحديث بشكل غير مفهوم مفاده أن عقب انتهاء المباراة ستكون هناك كارثة وهو ما دفع حسام حسن للصراخ والمطالبة بعدم الحديث عن هذا الأمر مطلقا (على حسب رواية مقدم البلاغ).
وأضاف مقدم البلاغ انه تعرض للسرقة من قبل بعض "البلطجية" أثناء مغادرته بورسعيد عقب تلك الأحداث .